أسرار الأسود ، وما لا نعرفه عنها


 الأسد من الحيوانات الرائعة، التي تعتبر رمزاً للقوة، الشجاعة والنبل. وتصور الأسود على الدروع والأعلام الوطنية في الكثير من البلدان. الأسد هو أحد أكبر القطط في جنس النمور، وأحد أفراد فصيلة السنوريات. يتعدى وزن بعض الذكور 250 كج، وهي ثاني أكبر القطط الحية بعد النمر. والأسد من أطول القطط عمراً.



  •  بالرغم من أن الأسود تظهر بنفس اللون، لكن  يوجد اختلافات لشكل البقع البيضاء الموجودة في بطونها وبين أرجلها.
  •  يمكن سماع زئير الأسود على مسافة 8 كم.
  •  يحتاج كل أسد بالغ من 4-5 كج من اللحم يومياً.
  • عكس غالبية القطط، فالأسود ماهرة السباحة.

  •  
  •  تمتلك الأسود شعر على أجسامها بدلا من الفراء.
  •   تشرب معظم الأسود الماء يومياً حال توفره، لكنها يمكن أن تظل بلا ماء من 4-5 أيام.
  • يجري الأسد بسرعة 80 كيلومتر في الساعة. 
  • يميز الذكر منطقة سيطرته برش مزيج من البول والافرازات الغدية على جذوع الأشجار والأحراش.

  • تعيش الأسود في الأسر ضعف المدة التي تعيشها في البرية، 20-30 عام في الأسر، و15 عام في البرية.
  • الأسود هي القطط الاجتماعية الوحيدة التي تعيش في جماعات. 
  • يتكون قطيع الأسود من عدة لبؤات و1-4 أسود بالغة، تطرد الأسود الشابة من القطيع عندما يظهر عليها علامات البلوغ. 
  • الأسد هو النوع الوحيد من فصيلة القطط الذي يتملك ذيل ينتهي بشعر كشكل جمالي يزين الحيوان. وفي الأنواع الأخرى يستخدم الذيل كإشارة عند التزواج.
 
  •  ورد ذكر الأسد في الكتابات الهندوسية باسم ناراسيمها (الرجل الأسد)، نصفه رجل ونصفه إنسان، وهو الإله المسئول عن حفظ البشر من خطر الشيطان.
  •  عند تزاوج الأسود مع النمور ينتج جنس هجين يعرف باسم النمر-الأسد، له هيئة الأسد ولا تغطي رأسه لبدة، ويظهر على جسمه خطوط تشبه خطوط النمر لكنها أقل وضوحاً
  •  بعد اصطياد الفريسة تأكل الأسود كل قطعة فيها من الأعضاء الداخلية، اللحم حتى الجلد، لكنها لا تأكل المعدة، وعادة ما تقوم الأسود بدفنها.
  •  أشبال الأسد عرضة للافتراس ولاسيما من قبل الضباع، الفهود وابن آوى. عند بلوغها ثلاثة أشهر تبدأ الأشبال في التدرب على المطاردة، بعد إتمامها العام تتدرب على الصيد. وبعد عام آخر تكون قادرة على الصيد. في نفس العمر تترك الأشبال أمهاتها.
  •  تظل الأسود خاملة حوالي 20 ساعة يومياً. وتنظر حلول الظلام لتبدأ الصيد.

 
  •  عادة تقوم اللبؤات بعملية الصيد في الظلام. وتخرج في مجموعات مكونة تضم إثنين أو ثلاثة لبؤات، وتتعاون لمطاردة الفريسة والاطباق عليها، ثم قتلها.
  •  اللبؤات لسن ماهرات في الصيد، حيث تتمكن اللبؤة اصطياد الفريسة بعد عدة محاولات. بعد قتل الفريسة تبدأ الذكور عادة في الأكل، يليها الإناث وتقتات الأشبال على بقايا الفريسة.